الكثير من المفكرين والكتاب العرب حوربوا وتم تكفيرهم وتسفيرهم وإعتقالهم بسبب إيمانهم بحرية التعبير والتي بموجبها قد وضحوا وجهة نظرهم بشتى الأمور , ومن ضمن تلك الأمور ما قد يعارض سياسة حكومات الوطن العربي والتي ترفض مثل هذه الحريات رفضاً قاطعأ بسبب أنها تهيج الشارع عليها وتفضح مخططاتها او بمعنى أصح تشغل المواطنين بأمور هم بغنى عنها !!
بالنهاية أدعوكم لقراءة مقال الدكتور أحمد البغدادي المعنون بـ " 'كلاكيت' للمرة الألف "
ومقال الأستاذ عبداللطيف الدعيج والمعنون بـ "فلج الشيخ" .
ومقال الأستاذ عبداللطيف الدعيج والمعنون بـ "فلج الشيخ" .
هناك تعليقان (٢):
لم أقرأ المقالين بعد
لكنني موقن أن إنسان بلا حرية هو إنسان بدون قدرة على الابتكار..
حرية التعبير تعني حراك شعبي تصويبي مستمر
عندما أريد قياس تقدم دولة ما لا انظر إلى عوامل مثل ثقلها السياسي أو نشاطها الاقتصادي أو قدرتها الصناعية ، بل إلى مدى حرية التعبير فيها ، وكلما ازداد هذا الأخير كلما تقدمت تلك العوامل.
راي..تحية
مرحبا راي
حرية رأي؟؟ قد يتشدق بها بعد فترة رجال الدين ويطلبونها لتكون بصالحهم وإن اختلفنا معهم نرجع لنفس المربع أي نحن كفرة ولا نعرف أصول الحرية
يا رجل حتى حوار الأديان الغبي كان الغرض منه عدم المساس بحكام العرب ونقدهم وغرضه الأكثر نذالة كان موجهاً ضدنا نحن الملحدين ولكنهم خابوا فهل نرجوا من وهابي متصابي بلحية قملية أن يحترم يهودي أو بوذي أو يأكل معهم؟؟ وحتى لو فعل فهو ضد قرعانه الذي يشتم ويكفر غير المسلم
يعني بالنهاية لو ما خسرت السعودية فلوسها على المؤتمر كان أفضل لها
الخيبة تكون مرات مدبولة
إرسال تعليق